الأحد، 18 سبتمبر 2011

وكم أعشق أبتسامتك في الختام ,,

.
.

.

ويغضبني مشاركتك همومي ورفضك بأن أحمل جزءاً يسيراً من همك ,,,وأحبك ...

ولا أرضخ لقوانيك , ولا أقبل إلا بضحكاتك تتعالى أصدائها على مسامعي ,,,

وأعشق فيك غضبك الطفولي ,,,

وأستفزك بضحكاتي ,,,

وكم أعشق أبتسامتك في الختام ,,

وأحبك ,,,

.

ملاحظة هامة : حقوق خواطري محفوظة , يمنع نقل حرف واحد منها ..

.


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق