.
.
.
ويغضبني مشاركتك همومي ورفضك بأن أحمل جزءاً يسيراً من همك ,,,وأحبك ...
ولا أرضخ لقوانيك , ولا أقبل إلا بضحكاتك تتعالى أصدائها على مسامعي ,,,
وأعشق فيك غضبك الطفولي ,,,
وأستفزك بضحكاتي ,,,
وكم أعشق أبتسامتك في الختام ,,
وأحبك ,,,
.
.
ويغضبني مشاركتك همومي ورفضك بأن أحمل جزءاً يسيراً من همك ,,,وأحبك ...
ولا أرضخ لقوانيك , ولا أقبل إلا بضحكاتك تتعالى أصدائها على مسامعي ,,,
وأعشق فيك غضبك الطفولي ,,,
وأستفزك بضحكاتي ,,,
وكم أعشق أبتسامتك في الختام ,,
وأحبك ,,,
.
ملاحظة هامة : حقوق خواطري محفوظة , يمنع نقل حرف واحد منها ..
.
.
ملاحظة هامة : حقوق خواطري محفوظة , يمنع نقل حرف واحد منها ..
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق