"{ ... بحيرة ماضيي وحاضري ومستقبلي ,,, ~
تتراقص ذكريات الماضي على وجه بحيرة حاضري , تتهادى بخفة لتداعب جفوني الناعسة , وكأنها تعلم عشقي اللامتناهي بإستدعائها ,,
{ صور الأحبة , ضحكات الأطفال , همسات صويحيباتي , عتاب الخلان ... ~
قد تسقط بعض صور الذكريات في قاع البحيرة , وما أن يحـدث ذلك حـتى [ يتهادى ] من الجانـب الأخـر قـطـرات سـعـادة عـلى الأسطـح ,,,
لتبقيني على إتصال بكل لحظة أمل وحب وفرح , لتمدني بدفء الحياة ,,,
كم أعـشق زيـارة تـلك البحيرة , والإستلقاء على ضفافها ,,, وعلى جانبي أرجوحة الأمنيات المعلقة على أغصان الشوق ,,, تحركها " رياح " حنيني إلى مستقبل يسكنه من وما أحب ,,,
تتراقص ذكريات الماضي على وجه بحيرة حاضري , تتهادى بخفة لتداعب جفوني الناعسة , وكأنها تعلم عشقي اللامتناهي بإستدعائها ,,
{ صور الأحبة , ضحكات الأطفال , همسات صويحيباتي , عتاب الخلان ... ~
قد تسقط بعض صور الذكريات في قاع البحيرة , وما أن يحـدث ذلك حـتى [ يتهادى ] من الجانـب الأخـر قـطـرات سـعـادة عـلى الأسطـح ,,,
لتبقيني على إتصال بكل لحظة أمل وحب وفرح , لتمدني بدفء الحياة ,,,
كم أعـشق زيـارة تـلك البحيرة , والإستلقاء على ضفافها ,,, وعلى جانبي أرجوحة الأمنيات المعلقة على أغصان الشوق ,,, تحركها " رياح " حنيني إلى مستقبل يسكنه من وما أحب ,,,
.................................................................................... أم عبد الرحمن
ملاحظة هامة : حقوق خواطري محفوظة , يمنع نقل حرف واحد منها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق