الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

[ رفيقي , أحبك في الله وكفى ] ,,,

.
.
....................... لحظة لا تعادلها { لحظة } , عندما يمضي الركب ويتركونـك وحيـداً فـي عـرض الطـريق
....................... كلٌ قد نسي الجميـع إلا نفسـه ,,, لكـن كان هنالك مـن قـد " أستوقف " خطواته وأناخ
....................... براحلته جانباً وأدار ظهره للركب [ مسـتقبلك ] أنت , وأنتظرك طويلاً وقد لقيك مبتسماً
....................... بهدوء ودفء , كأنه يقول لك من دون أحرف وكلمات " رفيق الدرب يا أنت " , أنا معك
....................... وسأبقى ها هنا { منتظراً } لك حتى وإن طالت خطاك ,,,

...................................................................................... [ رفيقي , أحبك في الله وكفى ] ,,,

 

.................................................................................... أم عبد الرحمن


ملاحظة هامة : حقوق خواطري محفوظة , يمنع نقل حرف واحد منها ...


'

ما نسيت ولا أنسى بحياتي , وقفتك بجانبي بلحظة كانت من أقسى لحظاتي ,,, كنت موجودة بأوقات حزني قبل فرحي ,,, مو موقف ولا أثنين , ولا ثلاثة ,,,
ما بنعدو مواقفك الرائعة ,,,

كانت مشاعري الماضية , عبارة عن مشاعر حزن بفراقك , لمكان حبيت والكل حب بقائك فيه ,,, لكن عمر أخوتك
ومكانك عندي رح يقل , طول العمر رح يزيد ,,

وأسأل الله إنو لو ما شفتك بالدنيا , رب العالمين يجمعني فيكي في الجنة , على منابر من نور ,,,

وبتمنى منك تقبلي مني الكلمات البسيطة إلي كتبتها لأجلك , وبصدق قليلة بحقك ,,,

^^
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق