|| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته } ~
..................... بدأت لعبة السوكر الرائعة
..................... عندما صفر الحكم
..................... كان الحكم قاسياً
..................... غير عادل , والكل يعرف ذلك
..................... رغم أننا كنا نتقن اللعبة
..................... ونركل الكرة بمهارة
..................... ونركض دوماً في الملعب
..................... كان بإمكاننا الفوز بسهولة
..................... فهل يجعلني الفوز شهيراً ؟
..................... تُستنزف طاقتي
..................... ولكي أفوز هناك ثمن
..................... أحاول دوماً أن أفترض ...
..................... ومع ذلك
..................... فقد خسرت المباراة ... !!
..................... ..................... ..................... قصيدة [ لا أيأس أبداً ] ,,, رافائيل غولين ~
‘
كم أذهلتني كلماته ,, جعلني أزور أحرفه ليلة بعد ليلة ,,, خطها بمشاعر ثورية متمردة , ناسجاً أحرف أبتدأها
بلعبة السوكر ,,, وضحكاتي تتعالى ها هنا , فلقد أستطاع أن يحرر الكرت الأحمر للحكم بكلماته البسيطة ,,,
كم أذهلتني كلماته ,, جعلني أزور أحرفه ليلة بعد ليلة ,,, خطها بمشاعر ثورية متمردة , ناسجاً أحرف أبتدأها
بلعبة السوكر ,,, وضحكاتي تتعالى ها هنا , فلقد أستطاع أن يحرر الكرت الأحمر للحكم بكلماته البسيطة ,,,
أعجب بصدق لأولئك اللذين يرمزون لمشاعرهم بكل بساطة بلمسات فنية أدبية تحاكي جميع العقول , تصل بدون
عناء لمن وجهت إليهم , بل وتصل بعنفوان غلف برقة الأدب ,,,
عناء لمن وجهت إليهم , بل وتصل بعنفوان غلف برقة الأدب ,,,
ومع ذلك وبالرغم من خسارته للمباراة , فلم تنتهي البطولة , وهنا سكنت ضحكاتي , خفتت بل تلاشت تاركتاً
فكري شارداً في جمال وصفهِ للحال ... ليس حاله لوحده بل حالي معه ...
فكري شارداً في جمال وصفهِ للحال ... ليس حاله لوحده بل حالي معه ...
‘
معلومات عن الشاعر [ رافائيل غولين ] :
معلومات عن الشاعر [ رافائيل غولين ] :
ولد سنة 1936 , درس الثانوية في معهد تامبيكو , ثم أنـتقل إلى مدينة المكسيك
حيث تخرج في جامعة متروبوليتان , ثم حصل على درجة الماجستير من الجـامعة
الوطنية في المكسيك , وعمل أستاذاً في نفس الجامعة , وبعد ذلك تركها ليـبدأ
نشاطه الثوري , له العديد من القصائد المتمردة على الواقع ...
حيث تخرج في جامعة متروبوليتان , ثم حصل على درجة الماجستير من الجـامعة
الوطنية في المكسيك , وعمل أستاذاً في نفس الجامعة , وبعد ذلك تركها ليـبدأ
نشاطه الثوري , له العديد من القصائد المتمردة على الواقع ...
..................... ................. ............ مصدر المعلومات : مجلة أفكار , ع 259 , ص 75 , آب 2010 , الأردن , عمان .
دعواتكم ,,,
أستودعكم الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق